غاني مهدي مقدم ” واش قالوا في الجرنان ” برنامج تلفزيوني يبث يوميا على قناة المغاربية.
” الكاسكيطة والسيجار” قصة جزائر مسيرة بقبضة من حديد من طرف الجيش منذ الإستقلال، قصة تحكم المخابرات وتدخلها في كل آليات الدولة ، بل هو أيضا قصة الأحزاب الإسلامية ، و جبهة محاربة الفساد.
إنها قصة خيبات أمل رجل لم يكن له حظ مع الحب! .. في صورة الجزائر التي غابت عن موعدها مع الحرية و الديمقراطية و الحداثة !
وضّح غاني ان الرواية هي بكلمات بسيطة و أسلوب سهل في متناول عموم الشباب الجزائري و هي ليست بنسخة عن برنامجه واش قالوا في الجرنان
وتتحدث الرواية الصادرة عن ” منشورات الفقاقير ” بلندن حول تجربته الخاصّة حول كل ماطرحه من مواضيع في منابر اعلامية سابقة و هي عُصارة عشر سنوات من العمل الاعلامي بقناة المغاربية و في كتابة المقالات و هي نتيجة احتكاكه بعديد الشخصيات السياسية ووزراء سابقين ورؤساء احزاب .وتتحدث حول الفرص التي كانت متاحة للجزائر للدخول في مَصاف الدول المتقدمة و كيف سقطت هاته الفرص و ظروفها , هذا و تتقاطع بين ثنايا ما خطّ غاني مهدي قصة حبّ سقطت كل مَواعده من بطلي القصة حسبما صرّح للاذاعة الدولية ” مونتي كارلو ”
في حين ينتظر غاني مهدي قبول ناشر جزائري نشر كتابه ينتظر الجزائريون بشوق صدور نسخة الكترونية في موقع امازون لتأكدهم أنه لن ينشر في الجزائر .
اخبر غاني مهدي متابعيه على الفايس بوك انه اتصل بناشرين في الجزائر إلا ان الرد كان جليا و متوقعا فعلق بسخرية كعادته
واحد يقول اني تحت النفق واحد ماكانش اتصالات ...
وطلب اذا ما اراد ناشر ان ينشر الكتاب الاتصال به .. طلب لن يجاب عليه على الأغلب ...
في حين ينتظر غاني مهدي قبول ناشر جزائري نشر كتابه ينتظر الجزائريون بشوق صدور نسخة الكترونية في موقع امازون لتأكدهم أنه لن ينشر في الجزائر .
اخبر غاني مهدي متابعيه على الفايس بوك انه اتصل بناشرين في الجزائر إلا ان الرد كان جليا و متوقعا فعلق بسخرية كعادته
واحد يقول اني تحت النفق واحد ماكانش اتصالات ...
وطلب اذا ما اراد ناشر ان ينشر الكتاب الاتصال به .. طلب لن يجاب عليه على الأغلب ...
No comments:
Post a Comment