"رانا عڤابكم" حوصلة للأحداث الأخيرة في الجزائر في غياب الرئيس
أطلق نجم أغنية
“الراب”، لطفي دوبل كانون، أغنيته الجديدة “رانا عڤابكم” التي قال إنها تحاكي
الأوضاع الراهنة للبلاد، خاصة التصويت على قانون المالية الذي مس، حسبه، السيادة الوطنية،
“في ظل الغياب التام للرئيس بوتفليقة الذي أصبح ينوب عنه الوزراء ويتحدثون باسمه”.
وأفاد لطفي دوبل كانون، في اتصال لـ“الخبر”، أمس، قبل إطلاق الأغنية الجديدة “رانا عڤابكم”، التي صور الفيديو كليب الخاص بها في باريس ومدته 4 دقائق، ومزج فيه بين الأحداث الواقعة في البلاد وسلسلة الاعتقالات والتضييفات التي تتعرض لها الجالية المسلمة في الخارج، بأنه اعتاد على “تقديم حوصلة في كل مرة عن الوقت الراهن في بلادنا”، لاسيما ما تعلق بالمصادقة على قانون المالية 2016، والغياب المستمر لرئيس الجمهورية وكذا التضييقات المتواصلة على الصحافة الوطنية من “غلق لقناة الوطن أو التهديدات التي تعرضت لها جريدة “الخبر”. كما تتحدث الأغنية الجديدة أيضا، يضيف لطفي، عن قضية شكيب خليل التي قال إنها “لغز من ألغاز الجزائر”، وحتى ما يحدث في المنظومة التربوية التي أردف أن “90 بالمائة من العاملين في القطاع غير راضين عما يحصل له من تغييرات”، مفيدا أن الأغنية الجديدة ما هي إلا تذكير للسلطات العليا للبلاد “التي أصابها الشلل منذ بداية العهدة الرابعة”، مشيرا إلى أن ما يحز في نفسه كمواطن هو “الغياب المستمر لصاحب الرأي وهو الرئيس”. وحول الأغنية دائما، يقول لطفي دوبل كانون، إنه اعتاد أن يستدعي ضيف شرف لكل أغنية، حيث أشرك رشيد نكاز وقبله غاني مهدي، أما في الأغنية الجديدة فاستدعى السياسي، علي بن حاج الذي كان له رأي فيما يحدث في البلاد، والذي تأسف بشأنه على الاعتقالات التي يتعرض لها، مردفا بالقول إنه اختار تاريخ 11 ديسمبر، أمس، لإطلاق هذه الأغنية “لما يحمله هذا التاريخ من دلالات كبيرة والمظاهرات التي نظمها الشعب الجزائري للمطالبة بالاستقلال”.
وأفاد لطفي دوبل كانون، في اتصال لـ“الخبر”، أمس، قبل إطلاق الأغنية الجديدة “رانا عڤابكم”، التي صور الفيديو كليب الخاص بها في باريس ومدته 4 دقائق، ومزج فيه بين الأحداث الواقعة في البلاد وسلسلة الاعتقالات والتضييفات التي تتعرض لها الجالية المسلمة في الخارج، بأنه اعتاد على “تقديم حوصلة في كل مرة عن الوقت الراهن في بلادنا”، لاسيما ما تعلق بالمصادقة على قانون المالية 2016، والغياب المستمر لرئيس الجمهورية وكذا التضييقات المتواصلة على الصحافة الوطنية من “غلق لقناة الوطن أو التهديدات التي تعرضت لها جريدة “الخبر”. كما تتحدث الأغنية الجديدة أيضا، يضيف لطفي، عن قضية شكيب خليل التي قال إنها “لغز من ألغاز الجزائر”، وحتى ما يحدث في المنظومة التربوية التي أردف أن “90 بالمائة من العاملين في القطاع غير راضين عما يحصل له من تغييرات”، مفيدا أن الأغنية الجديدة ما هي إلا تذكير للسلطات العليا للبلاد “التي أصابها الشلل منذ بداية العهدة الرابعة”، مشيرا إلى أن ما يحز في نفسه كمواطن هو “الغياب المستمر لصاحب الرأي وهو الرئيس”. وحول الأغنية دائما، يقول لطفي دوبل كانون، إنه اعتاد أن يستدعي ضيف شرف لكل أغنية، حيث أشرك رشيد نكاز وقبله غاني مهدي، أما في الأغنية الجديدة فاستدعى السياسي، علي بن حاج الذي كان له رأي فيما يحدث في البلاد، والذي تأسف بشأنه على الاعتقالات التي يتعرض لها، مردفا بالقول إنه اختار تاريخ 11 ديسمبر، أمس، لإطلاق هذه الأغنية “لما يحمله هذا التاريخ من دلالات كبيرة والمظاهرات التي نظمها الشعب الجزائري للمطالبة بالاستقلال”.
No comments:
Post a Comment