الداء وراء 14% من وفيات الأطفال
إدراج لقاح مضاد
للالتهاب الرئوي لأول مرة في الجزائر
أعرب أمس البروفيسور عبد اللطيف بن سنوسي، رئيس الجمعية
الجزائرية لطب الأطفال، عن ارتياحه لإدراج لقاحات جديدة ضمن رزنامة اللقاحات
المعتمدة في الجزائر، من شأنها الحدُّ من تفشي عدد من الأمراض عند الصغار، يتصدرها
داء الالتهاب الرئوي الذي يتسبب في وفاة 14% من الأطفال الذين
تقل أعمارهم عن 5 سنوات في الجزائر.
جاء ذلك خلال الملتقى الوطني الـ36 الذي نظمته الجمعية الجزائرية لطب الأطفال، والذي تم خلاله الإعلان عن الرزنامة الوطنية الجديدة للقاحات الأطفال التي كشفت عنها وزارة الصحة. ويتعلق الأمر باللقاح المضاد للشلل في شكل حقن، وكان من قبل يعطى عن طريق الفم في شكل قطرات، ليتم تدريجيا سحبه وتعويضه بالجديد، مع الحرص على اعتماد إعطاء جرعة واحدة على الأقل منه في شكل حقن، ضمن البرنامج الوطني للقاحات قبل نهاية سنة 2015.
وعن اللقاحات الأخرى التي سيتم الإعلان عنها خلال الثلاثي الأول من 2016، أوضح بن سنوسي أن الأمر يتعلق باللقاح المضاد لمكافحة الالتهاب الرئوي الذي اعتبرته المنظمة العالمية للصحة أحد الأمراض القاتلة التي يمكن تفاديها لدى الرُضَّع والصغار دون 5 سنوات، بواسطة اللقاح الذي لم يكن متوفرا من قبل في الجزائر، إلى جانب اللقاح المضاد لالتهاب الغدة النكافية، وكذا لقاح الحصبة الألمانية، وهي اللقاحات التي اعتبر اختصاصي أمراض الأطفال الدكتور بن حسين محمد الأمين إدراجها ضمن رزنامة اللقاحات بالجزائر “مكسبا علاجيا يساهم في الحفاظ على صحة أطفالنا، وفي مكافحة الأمراض المتنقلة التي لا زالت تسجل الكثير من الحالات عندنا”.
جاء ذلك خلال الملتقى الوطني الـ36 الذي نظمته الجمعية الجزائرية لطب الأطفال، والذي تم خلاله الإعلان عن الرزنامة الوطنية الجديدة للقاحات الأطفال التي كشفت عنها وزارة الصحة. ويتعلق الأمر باللقاح المضاد للشلل في شكل حقن، وكان من قبل يعطى عن طريق الفم في شكل قطرات، ليتم تدريجيا سحبه وتعويضه بالجديد، مع الحرص على اعتماد إعطاء جرعة واحدة على الأقل منه في شكل حقن، ضمن البرنامج الوطني للقاحات قبل نهاية سنة 2015.
وعن اللقاحات الأخرى التي سيتم الإعلان عنها خلال الثلاثي الأول من 2016، أوضح بن سنوسي أن الأمر يتعلق باللقاح المضاد لمكافحة الالتهاب الرئوي الذي اعتبرته المنظمة العالمية للصحة أحد الأمراض القاتلة التي يمكن تفاديها لدى الرُضَّع والصغار دون 5 سنوات، بواسطة اللقاح الذي لم يكن متوفرا من قبل في الجزائر، إلى جانب اللقاح المضاد لالتهاب الغدة النكافية، وكذا لقاح الحصبة الألمانية، وهي اللقاحات التي اعتبر اختصاصي أمراض الأطفال الدكتور بن حسين محمد الأمين إدراجها ضمن رزنامة اللقاحات بالجزائر “مكسبا علاجيا يساهم في الحفاظ على صحة أطفالنا، وفي مكافحة الأمراض المتنقلة التي لا زالت تسجل الكثير من الحالات عندنا”.
No comments:
Post a Comment